بين كل دقّة قلب متعبة… يعيش حلمه.
طفل في الخامسة عشرة، يصارع مرضًا قلبيًا مزمنًا، لكنه لا يتمنى دواءً أو راحة من الألم.
كل ما يرجوه أن يقف أمام الكعبة، يرفع يديه بالدعاء، ويملأ قلبه بالطمأنينة.
ليست مجرد رحلة…
إنها بداية قوة جديدة وأمل يتجدد.
ساهم اليوم، وكن أنت من يزرع في قلبه هذا الأمل
⬇️